الدخيل يتغزل بمهند
صفحة 1 من اصل 1
الدخيل يتغزل بمهند
كلا الطرفين الرجل والمرأة في حالة مد وجزر !!
منذ أن عرفنا الفضائيات ونحن في حرب مسجات مريرة بين الرجل والمرأة الرجل يقارن المرأة الخليجية باللبنانية والمرأة تقارن الرجل الخليجي باللبناني باساليب تهكمية مختلفة .هع
سواء في الشكل او التعامل او المشاعر الرقيقة الرومانسية التي قد تفتقدها المرأة في
بيئتنا الصحراوية التي طبعتنا على الشدة والغلظة !
ومااثار الموضوع ودفعني لطرحه الا مقالة للاعلامي المعروف ( تركي الدخيل ) هي مقالة طريفة ولكنها تحكي واقعا حقيقيا في مجتمعنا . فأردت مناقشة الطرفين الرجل والمرأة مالذي
جعلنا نتشدق بالاخرين وننتقد انفسنا خاصة اننا ننتمي الى بيئة واحدة .
ايضا منطق يحيرني في النهاية السعودي لا يريد الزواج الا من سعودية والسعودية لاترضى بغير السعودي حتى لو وصلت الى مرحلة العنوسة !!
لا اطيل عليكمـ اليكمـ مقالة تركي الدخيل الطريفة :
((تركي الدخيـــل : جريدة الوطن يوم الجمعة 25/5/1429
مـــــهنــــــد (مزيــــــون) نور!
قبل أسبوعين تقريباً ذهبت إلى مقر قناة العربية لتسجيل إحدى حلقات برنامج إضاءات. كان الوقت عصراً، غير أن مدخل مقر مجموعة mbc في دبي لم يكن المدخل الذي اعتدت عليه منذ أن انتقلت المجموعة إلى دبي من لندن في عام 2001.
كانت جموع من الناس وأرتال من البشر تتجمع عند مدخل المبنى.
فتيات وفتيان وشابات وشبان تبدو على عيونهم اللهفة والترقب. أوقفت سيارتي ونزلت أحاول أن أتعرف على وجه أحد الزملاء علّه أن يساهم في تسهيل دخولي إلى مكتبي بين ازدحام الحاضرين. بعد أن انسللت بصعوبة بين المتجمهرين، علمت أنهم جاؤوا لمشاهدة نجوم المسلسل التركي (نور) الذي تعرضه مترجماً قنوات المجموعة.
رأيت في العالم العربي معجبين بنجوم، لكني لم أر شيئاً كما رأيت. مهند الشاب التركي الذي تغزلت بجماله النساء، سرق الأضواء، وكان نجم النجوم.
الحقيقة أن مهند فتح للنساء السعوديات بالذات، على اعتبار أنهن أكثر مشاهدات mbc، مجالاً للنيل من الشباب السعودي، الذين حملوا باستحقاق لقب (الضبان) بالمقارنة باللي ما يتسماش.
لقد وجدت الفتيات السعوديات في مهند رداً على عهود من سحق الشباب السعودي للفتاة السعودية، وإطلاقه تعليقات تنتقد جمالها، ليس أقلها إشارته إلى أنهن صاحبات (الركب السوداء)، وكأن الشباب ذوي ركب بيضاء تشبه ركبة مهند!
ثمة من يرى الموضوع من زاوية أخرى لا علاقة لها بالجمال، بل تركز على جفاف المشاعر لدينا، مقارنة بالإخوة الأتراك.
وهنا تأتي الرسالة التي زارت معظم الجوّالات تحمل رسالة إلى إناث السعودية مفادها: "معاً يداً بيد، حملة لمقاطعة الشباب السعودي، والمطالبة بفتح المجال للزواج بالأتراك... من شاف دموع مهند ويحيى ما رجى من هالضبان خير"!))
من وجهة نظري,,
اولا,, الحمد لله والشكر ياتكي الدخيل
اخر انسان نسمع منهـ لا وبعد عن مين عن اغلى مكنون ببلدنا شبابناا الغالي
ثانياا ,,المسلسل التركي اخذ هاله اعلاميه اكثر من اللازم ليهـ ماادي <<مااعجبني بالمرهـ ذكرني بالمكسيكي
ورحنا والا جينا السعوديــ / هـ ..... غير ياناااس مهما شاهدنا من تهكمات وضحك يبقى قدرهــم فوووق
وعن نفسي لم اجد اي نوع من الانجذاب لكل ماهو اشقر لسبب بسيط انا سعوديهـ وفديت اهل الوطن
وكلها ديكورات من الخارج فقط .. رايي اناا
برايفت للجميعـ : من ادب الحوار عدم فرض الرأي على الآخرين او التهجم عليهم بالكلمات الجارحة لأن الهدف من الموضوعـ نقاش فكري ادبي بعيدا عن التعصب . تشرفني اراؤكمـ وتسعدني .
منذ أن عرفنا الفضائيات ونحن في حرب مسجات مريرة بين الرجل والمرأة الرجل يقارن المرأة الخليجية باللبنانية والمرأة تقارن الرجل الخليجي باللبناني باساليب تهكمية مختلفة .هع
سواء في الشكل او التعامل او المشاعر الرقيقة الرومانسية التي قد تفتقدها المرأة في
بيئتنا الصحراوية التي طبعتنا على الشدة والغلظة !
ومااثار الموضوع ودفعني لطرحه الا مقالة للاعلامي المعروف ( تركي الدخيل ) هي مقالة طريفة ولكنها تحكي واقعا حقيقيا في مجتمعنا . فأردت مناقشة الطرفين الرجل والمرأة مالذي
جعلنا نتشدق بالاخرين وننتقد انفسنا خاصة اننا ننتمي الى بيئة واحدة .
ايضا منطق يحيرني في النهاية السعودي لا يريد الزواج الا من سعودية والسعودية لاترضى بغير السعودي حتى لو وصلت الى مرحلة العنوسة !!
لا اطيل عليكمـ اليكمـ مقالة تركي الدخيل الطريفة :
((تركي الدخيـــل : جريدة الوطن يوم الجمعة 25/5/1429
مـــــهنــــــد (مزيــــــون) نور!
قبل أسبوعين تقريباً ذهبت إلى مقر قناة العربية لتسجيل إحدى حلقات برنامج إضاءات. كان الوقت عصراً، غير أن مدخل مقر مجموعة mbc في دبي لم يكن المدخل الذي اعتدت عليه منذ أن انتقلت المجموعة إلى دبي من لندن في عام 2001.
كانت جموع من الناس وأرتال من البشر تتجمع عند مدخل المبنى.
فتيات وفتيان وشابات وشبان تبدو على عيونهم اللهفة والترقب. أوقفت سيارتي ونزلت أحاول أن أتعرف على وجه أحد الزملاء علّه أن يساهم في تسهيل دخولي إلى مكتبي بين ازدحام الحاضرين. بعد أن انسللت بصعوبة بين المتجمهرين، علمت أنهم جاؤوا لمشاهدة نجوم المسلسل التركي (نور) الذي تعرضه مترجماً قنوات المجموعة.
رأيت في العالم العربي معجبين بنجوم، لكني لم أر شيئاً كما رأيت. مهند الشاب التركي الذي تغزلت بجماله النساء، سرق الأضواء، وكان نجم النجوم.
الحقيقة أن مهند فتح للنساء السعوديات بالذات، على اعتبار أنهن أكثر مشاهدات mbc، مجالاً للنيل من الشباب السعودي، الذين حملوا باستحقاق لقب (الضبان) بالمقارنة باللي ما يتسماش.
لقد وجدت الفتيات السعوديات في مهند رداً على عهود من سحق الشباب السعودي للفتاة السعودية، وإطلاقه تعليقات تنتقد جمالها، ليس أقلها إشارته إلى أنهن صاحبات (الركب السوداء)، وكأن الشباب ذوي ركب بيضاء تشبه ركبة مهند!
ثمة من يرى الموضوع من زاوية أخرى لا علاقة لها بالجمال، بل تركز على جفاف المشاعر لدينا، مقارنة بالإخوة الأتراك.
وهنا تأتي الرسالة التي زارت معظم الجوّالات تحمل رسالة إلى إناث السعودية مفادها: "معاً يداً بيد، حملة لمقاطعة الشباب السعودي، والمطالبة بفتح المجال للزواج بالأتراك... من شاف دموع مهند ويحيى ما رجى من هالضبان خير"!))
من وجهة نظري,,
اولا,, الحمد لله والشكر ياتكي الدخيل
اخر انسان نسمع منهـ لا وبعد عن مين عن اغلى مكنون ببلدنا شبابناا الغالي
ثانياا ,,المسلسل التركي اخذ هاله اعلاميه اكثر من اللازم ليهـ ماادي <<مااعجبني بالمرهـ ذكرني بالمكسيكي
ورحنا والا جينا السعوديــ / هـ ..... غير ياناااس مهما شاهدنا من تهكمات وضحك يبقى قدرهــم فوووق
وعن نفسي لم اجد اي نوع من الانجذاب لكل ماهو اشقر لسبب بسيط انا سعوديهـ وفديت اهل الوطن
وكلها ديكورات من الخارج فقط .. رايي اناا
برايفت للجميعـ : من ادب الحوار عدم فرض الرأي على الآخرين او التهجم عليهم بالكلمات الجارحة لأن الهدف من الموضوعـ نقاش فكري ادبي بعيدا عن التعصب . تشرفني اراؤكمـ وتسعدني .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى