جريمة كبرى في ( اسلام اباد ) ضحيتها مئات اليتامى المسلمين
صفحة 1 من اصل 1
جريمة كبرى في ( اسلام اباد ) ضحيتها مئات اليتامى المسلمين
جريمة كبرى ، حصلت قبل ايام في عاصمة احدى اهم الدول الاسلامية ، انها العاصمة الباكستانية اسلام اباد
جريمة قتل فيها قرابة الستين مسلم من الناس الابرياء الذين قطعت اجسادهم بلا ذنب ارتكبوه الا انهم عملوا في فندق الماريوت لكسب قوت اطفالهم الذين صاروا ايتاما بلا ذنب ولا جريرة ،
كل ذنب هؤلاء الاطفال الذين صاروا يتامى والنساء اللواتي صرن ارامل ، ان افكار التطرف والهمجية والرعونة والتكفير ، دخلت الى مجتمعهم
كل ذنبهم ان البعض من ابناء وطنهم من المتخلفين والهمج الرعاع اعتنقوا فكرالخنازير ، واصبحوا لا يرتوون الا بدماء ابناء وطنهم المساكين الابرياء
دخلت الحافلة ، حاولت اختراق السياج ، لم تتمكن ، انفجرت ، قتلت مئات الابرياء
وقد يسأل احدهم ويقول ، كيف المئات ؟؟؟؟؟؟؟
فاجيب ، نعم المئات وليس ستون فقط
كل عامل من هؤلاء الذين استشهدوا لديه ابناء وزوجة واهل سيظلون جوعى ، بانتظار عودة والدهم العامل في الفندق بلقمة الافطار لهم ، واذا بهم يفجعون بانهم في لحظة صاروا بلا والد ولا معيل
وجوعهم في رقبة من يساندون القاعدة وفكرها المتعفن ممن يسكنون القصور ويركبون البي ام دبليو المصنعة خصيصا لهم في اوروبا ويتزوجون العشرات من الحريم سنويا
وهم برغم ذلك يدعمون التكفير والتطرف اعلاميا ، ليناموا في قصورهم ليلا شبعى بمال السحت الحرام ، وينام الاطفال المساكين في اسلام اباد ليلتهم تلك بلا طعام
من قام بهذه الجريمة هم فدائيو ما يدعون انه ( الاسلام ) ، ولكن اي اسلام ؟؟؟؟؟؟؟
انه ليس اسلامنا الحنيف ، الذي كان نبيه محمد صلى الله عليه واله وسلم لا ينام الا بعد ان يطمئن على جاره اليهودي ويتأكد انه اكل قبل ان ينام ، انه ليس اسلام كفالة اليتيم الذي نؤمن به
بل انها بدعة الصحراء التي كان مبتدعها احد مشايخ البادية القاحطة اليابسة وكان اتباعه ابناء مجتمع الصخور والبعران ، الذين اضافوا من طبيعة الصحراء الجرداء مبادئ بدوية صحراوية متشددة على الاسلام الحنيف وهو منها برئ
جريمة قتل فيها قرابة الستين مسلم من الناس الابرياء الذين قطعت اجسادهم بلا ذنب ارتكبوه الا انهم عملوا في فندق الماريوت لكسب قوت اطفالهم الذين صاروا ايتاما بلا ذنب ولا جريرة ،
كل ذنب هؤلاء الاطفال الذين صاروا يتامى والنساء اللواتي صرن ارامل ، ان افكار التطرف والهمجية والرعونة والتكفير ، دخلت الى مجتمعهم
كل ذنبهم ان البعض من ابناء وطنهم من المتخلفين والهمج الرعاع اعتنقوا فكرالخنازير ، واصبحوا لا يرتوون الا بدماء ابناء وطنهم المساكين الابرياء
دخلت الحافلة ، حاولت اختراق السياج ، لم تتمكن ، انفجرت ، قتلت مئات الابرياء
وقد يسأل احدهم ويقول ، كيف المئات ؟؟؟؟؟؟؟
فاجيب ، نعم المئات وليس ستون فقط
كل عامل من هؤلاء الذين استشهدوا لديه ابناء وزوجة واهل سيظلون جوعى ، بانتظار عودة والدهم العامل في الفندق بلقمة الافطار لهم ، واذا بهم يفجعون بانهم في لحظة صاروا بلا والد ولا معيل
وجوعهم في رقبة من يساندون القاعدة وفكرها المتعفن ممن يسكنون القصور ويركبون البي ام دبليو المصنعة خصيصا لهم في اوروبا ويتزوجون العشرات من الحريم سنويا
وهم برغم ذلك يدعمون التكفير والتطرف اعلاميا ، ليناموا في قصورهم ليلا شبعى بمال السحت الحرام ، وينام الاطفال المساكين في اسلام اباد ليلتهم تلك بلا طعام
من قام بهذه الجريمة هم فدائيو ما يدعون انه ( الاسلام ) ، ولكن اي اسلام ؟؟؟؟؟؟؟
انه ليس اسلامنا الحنيف ، الذي كان نبيه محمد صلى الله عليه واله وسلم لا ينام الا بعد ان يطمئن على جاره اليهودي ويتأكد انه اكل قبل ان ينام ، انه ليس اسلام كفالة اليتيم الذي نؤمن به
بل انها بدعة الصحراء التي كان مبتدعها احد مشايخ البادية القاحطة اليابسة وكان اتباعه ابناء مجتمع الصخور والبعران ، الذين اضافوا من طبيعة الصحراء الجرداء مبادئ بدوية صحراوية متشددة على الاسلام الحنيف وهو منها برئ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى